سؤال صريح جداًً!!
إذا كان دين الإسلام دينٌ باطل ... فهل يحتاج أحد علماء اللاهوت كالقمص زكريا بطرس فى محاولاته المتكررة لنقض هذا الدين ... هل يحتاج إلى التدليس والكذب والخداع لإثبات وجهة نظره؟!! لماذا لا يأتى بالأدلة الواضحة على إثبات بطلان هذا الدين؟!!!
ففى هذا الموضوع نجد كيف تكون شهادات القمص زكريا بطرس بصحة الإسلام دون أن يدرى!!!
- القرآن
1- القمص زكريا بطرس يخترع آية جديدة فى القرآن .
فيقول فى القرآن آية تقول: لا تكذبوا على الله و روحه!!! روح الله ( يقصد بها المسيح) !!! والآية كلها من اختراعه.
فيقول فى القرآن آية تقول: لا تكذبوا على الله و روحه!!! روح الله ( يقصد بها المسيح) !!! والآية كلها من اختراعه.
2- القمص زكريا بطرس ينسب للقرآن أخطاء نحوية مستدلاً بتفاسير علماء المسلمين ... ولكن مع التدليس !!!
فى قول الله: (إن هذان لساحران).
يتهرب من مناقشة ادعائه على الهواء مباشرة.
وفى قول الله: (لا ينال عهدى الظالمون)
- الأحاديث النبوية
1- القمص زكريا بطرس يدلس حديث شفاعة النبى محمد يوم القيامة ويدعى أن الحديث نسب الشفاعة للمسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام!!!
2- القمص زكريا بطرس يحاول جاهداً اتهام رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- بالشهوانية ... ولكن بالكذب والخداع والتدليس على الأحاديث وكتب المسلمين!!!!
- الكتاب المقدس
لم يكتفى القمص زكريا بطرس بالإدعاء على الدين الإسلامى ورسوله ومصادر الشريعة به ( القرآن والأحاديث الصحيحة) ، لينتقل للتدليس على الكتاب المقدس ، فيدعى أن الإعجاز الذى أتى به القرآن فى أطوار الجنين ... قد سبقه به الكتاب المقدس مما يقرب من 1100 عام!!!! وهو لا يدرى أنه بذلك يشهد بصحة إعجاز القرآن فى أطوار الجنين، والذى شهد بصحته القاصى والدانى ،،، مع إثبات كذبه وتدليسه على الكتاب المقدس!!!!!!!!
وهذه إشارات قليلة ولكن هناك الكثير والكثير من أدلة إثبات كذب وتدليس القمص زكريا بطرس ، ليس إلا لخداع النصارى الذين يرغبون فى الإسلام وتشكيك جهال المسلمين فى دينهم!!!!!
وما زال القمص يشهد للقرآن ولرسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- دون دراية منه ، ولقد جائت الأخبار التى تؤكد اعتناق بعض النصارى بسبب اكتشافهم لكذبه وتدليسه!!!!
والآن علينا الجواب على السؤال المطروح فى بداية الموضوع: لماذا يحتاج مثل هذا القمص للتدليس على دين الإسلام وشريعته ورسوله ، إن كا باطلاً؟!!! ...و لماذا لم يأتى بالأدلة الواضحة على اثبات بطلان هذا الدين؟!!!
والجواب: لعدم وجود ما يثبت بطلان هذا الدين، احتاج مثل هذا القمص للتدليس والكذب والخداع ... على هذا الدين .....
وهناك أمور تثبت قولنا: ولكن نجدها فى الموضوع التالى إن شاء الله!!!!
سؤال صريح جداًً!!
ردحذفإذا كان دين الإسلام دينٌ باطل ... فهل يحتاج أحد علماء اللاهوت كالقمص زكريا بطرس فى محاولاته المتكررة لنقض هذا الدين ... هل يحتاج إلى التدليس والكذب والخداع لإثبات وجهة نظره؟!! لماذا لا يأتى بالأدلة الواضحة على إثبات بطلان هذا الدين؟
..... بصراحه سؤال اهبل !!! اذا كان الكتاب المسيحي محرف و باطل فهل يحتاج رسول الاسلام في محاولاته المتكرره في العديد من الايات لنقض هذا الدين يا رجل رسول الاسلام نقض كل الاديان .. اذا اردت ان تقول لتبيان الهدى ... سأقول لك ان القمص زكريا يفعلا الامر ذاته ارتجالا... سؤالك لا يعني شيئا الكل يدعي الحقيقه المطلقه.. السؤال الاهم هنا هل تعتقد ان القمص زكريا لا يريد الخير لنفسه ويعرف ان الاسلام حق فينقضه!!! يا صديقي الكل يريد الخير لفنسه ويفعل الشيئ من منطلق الايمان بما يفعل
لاحظ أولاً أنك لم تذكر لنفسك اسم ولا صفة
ردحذفوهذا يعنى أنك لا تريد أن يطلع الزوار على طريقة تفكيرك ... أما عما تقول فأرد عليك قائلا:
النبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما بلغ عن ربه فى القرآن بتحريف التوراة والإنجيل .... بلغ عن صدق فيما بلغ ... وإن أردت الأدلة فهى كثيرة ولكنك تطلب فقط وعلينا اعطائك أمثلة لا حصر لها ومن فم علماء اللاهوت ذاتهم ...
أما عن القمص زكريا بطرس فهو لا يقول ذلك من منطلق إيمان ولكن من منطلق العلم اليقينى بأنه كاذب وإلا ما دلس ولا كذب بالبهتان ... وإن أردت الدليل فما عليك إلا أن تزور أحد تلك الروابط ليتضح لك صدقه من كذبه.